غليان ورعب في القصر الرئاسي في ابوظبي وانجمينا بعد خطاب العطا

متابعات مرسال نيوز
□ حالة من الخوف والرعب عاشتها الدوائر الامنية في القصر الرئاسي في أبوظبي وكذلك في تشاد …تتسأل متى واين سيكون الرد السوداني …. بل ان بعض المستشارين لي بن زايد اكدوا له بأن يأخذ الموضوع بمحمل الجد وهذه المرة غير كل المرات خصوصا بعد أمتلاك الجيش السوداني لملفات وادلة دامغة تثبت تورط الإمارات وتشاد في دعمها للمليشيا ….
□ امتلك الجيش السوداني عند دخوله للقصر الجمهوري ومنطقة وسط الخرطوم مراسلات وملفات حساسة في غاية الخطورة لم تستطيع المليشيا اتلافها لأنها لم تجد الزمن الكافي وكذلك نسبة لأسلوب المباغتة من الجيش ومهاجمته للقصر الجمهوري من عدة محاور لم تستطيع قوات المليشيا الصمود في وجه هذا الطوفان ..
□ يمتلك الجيش رفاة ضباط من دويلة الشر بجوازت سفرهم وارقامهم العسكرية الموجودة في البطاقه العسكرية ،وتاريخ دخولهم للبلاد ووظائفهم عبارة عن مستشارين عسكريين تم هلاكهم في العمليات الأخيرة مع هواتفهم النقالة التي كشفت الكثير والمثير وأنهم مربوطين بغرفة تحكم في ام جرس وابوظبي ….
□ يمتلك الجيش السوداني وثائق وجثامين هلكى من جنرالات في الجيش التشادي الذين تلقوا أحدث التدريبات في فرنسا ودولة الكيا ن. وجدو في ساحة المعركة مع هواتفهم النقالة
□ سيطر الجيش السوداني على عدد من الجنود التشادية داخل وسط الخرطوم مع بطاقاتهم العسكرية وكذلك معهم ضابط اركان وتم مصادرة هواتفهم النقالة ..
□ من خلال تتبع الهواتف النقالة وأجهزة الاتصال الحديثة كانت تأتي الأوامر من هيئة الأركان التشادية مباشرة والتنسيق بينهم والامراتين عن طريق وحدة تحكم في ام جرس و ابوظبي
□ يمتلك الجيش أسلحة وصلت حديثآ من تشاد موجود على صناديق الخشب Logo الجيش التشادي وتم نشر الفيديو على وسائل التواصل اليوم ….
□ سيطر الجيش السوداني على مرتزقة جنوبيين يتبعون إلى النظام في جنوب السودان وشخصيات تحيط بي سلفاكير ومازالت التحقيقات جارية معهم ….وتمت مصادرة هواتفهم التي كشفت الكثير والمثير….
□ الآن التحريات جارية مع هؤلاء المرتزقة لمعرفة بقية التفاصيل
□ أحد المصادر أكد بأن هنالك ضابط إماراتي معه جنود تم القبض عليهم في متطقة المقرن بعد أن هربوا من القصر الجمهوري…
□ الفريق ياسر العطا لم يهدد من فراغ اليوم بل يملك كل كروت الضغط التي حولت ليالي أبوظبي وتشاد إلى جحيم
□ الايام القادمة حبلى بالمفاجاءات وتتكشف خيوط المؤامرة الكبرى …
□ للأسف دولة عربية أخرى مشاركة في هذه المؤامرة
ونواصل ….

